وأعود لأتذكرك مرة أخرى، أعودُ لأتخيلك أيضاً مرة أخرى.. لا أستطيع الآن أن أفهم ما الذي يحدث داخلي، بعض من الخوف والحزن والشفقة والملل، شيء من التعب والإجهاد والمحاولة، لا أريد أن أتذكرك، لا أريد أن أنساك، أغمض عيني لئلا أرى.. لئلا يكون شيء قد حدث، لئلا ينتهي كل شيء، أو لئلا يبدأ..
أعود لأتذكرك.. كأنه اليوم الأول، وتأخذني الأسئلة والظنون والمخاوف، ماذا تريدين وماذا أريد؟ لا أحد يعرف، نخاف أن نواجه أنفسنا برغباتنا، نخاف أن نرفضها، نخاف أن نعيشها، وها أنتِ بعيداً.. وها أنا أعود.. لأتذكرك
أعود لأتذكرك.. كأنه اليوم الأول، وتأخذني الأسئلة والظنون والمخاوف، ماذا تريدين وماذا أريد؟ لا أحد يعرف، نخاف أن نواجه أنفسنا برغباتنا، نخاف أن نرفضها، نخاف أن نعيشها، وها أنتِ بعيداً.. وها أنا أعود.. لأتذكرك
هناك تعليق واحد:
قد تكون من احد الوجوه العابرة ..
لكنها تركت بصمة على قلبك ..
لتكون جزء منه لا ينمحي ..
مثل النقش على الحجر ..
لا تمحيه إلا عوامل التعرية ..
وربمــا .. ربما ايضاً لم يستطيع محوه ..
لانها قد تكون انتقلت إلى دمك ..
إرسال تعليق