الصفحات
الرئيسية
السيرة
الشعر
المسرح
كتابات
متابعات
إعلام
الاتصال
كثير، ولا أنتهي
أنا كثير، أيها الحزن
لا تستعجل..
لا تدخل هكذا دفعة واحدة
وتفسد المفاجأة على كلينا
لا تفتح الباب كأنك الأب السكران
تمهّل، لتعرفني وأعرفك
أنا كثير، ولا أنتهي
فلا تخف من البقاء وحيداً
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق